سلامتي في حافلتي

السلامة في الحافلة المدرسية 
بدأ اليوم الدراسي عادة بالنسبة للعديد من الطلاب والطالبات وينتهي برحلة في الحافلة ،ولسوء الحظ يتعرض العديد من الطلاب والطالبات للإصابة وأحيانا الوفاة بسبب الحوادث التي قد يتعرضون اليها في هذه الحافلات. وفي حوادث السير القاتلة التي تكون الحافلات المدرسية طرفاً فيها ، يشكل ركاب المركبات الأخرى نسبة سبعين بالمئة من الوفيات ، وعشرون بالمئة من المشاة. أما ركاب الحافلة المدرسية فيشكلون أربعة وأربعين بالمئة من الإصابات الناتجة عن حوادث السير التي تكون الحافلات المدرسية طرفاً فيها و يقع على عاتق أولياء ألأمور والإدارات المدرسية والأجهزة المعنية بنقل الطلاب والطالبات من وإلى المدارس والكليات مسئولية كبيرة في الحفاظ على سلامتهم ، وهذا لن يتحقق بدون تنفيذ اشتراطات السلامة الواجب توافرها في مواقف السيارات بالمدرسة والأماكن المخصصة لتجمع الطلاب في مناطق سكناهم ووسائل النقل التي يستخدمونها.
*** ومن أهمية هذا الموضوع تم تفعيل برنامج الامن والسلامة في الحافلة المدرسية تحت شعار ( سلامتي في حافلتي ) مع طالبات ومنسوبات معهد التربية الفكرية كالتالي : 
1- تم تفعيل البرنامج عام ( 1437-1438) من خلال القاء محاضرة تضمنت عرض بوربوينت عن ارشادات السلامة داخل الحافة المدرسة و توزيع منشورات مناسبة لطالبات المعهد مع توزيع ( بطاقة أمان السائق ) على جميع حافلات طالبات المعهد وتثبيتها بالحافلة وهي عبارة عن ارشادات السلامة داخل الحافة وفي الطريق 


2- تم تفعيل البرنامج عام (1438- 1439) في اليوم العالمي للجودة تحت شعار ( سلامتي في حافلتي ) من خلال القاء محاضرة تضمنت عرض بوربوينت عن ارشادات السلامة داخل الحافة المدرسة و عمل ركن توعوي وتثقيفي تضمن أعمال مجسمة توضح ارشادات السلامة في الحافلة وايضا منشورات ومطويات وتوزيعات مناسبة للطالبات توضح اهم ارشادات السلامة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق